قالت وكيل وزارة الطاقة الأميركية لقطاع الطاقة النووية، الدكتورة كاثرين هوف، إن «محطات براكة للطاقة النووية تعد من أنجح المشاريع الإنشائية حتى اللحظة، بفضل نهج التعاون الدولي الذي اتبعته دولة الإمارات، حيث يعزز هذا المشروع جهود المنطقة الرامية إلى خفض البصمة الكربونية لقطاع الطاقة، إلى جانب دعم النمو الاقتصادي وتوفير الوظائف وتعزيز أمن الطاقة».
وزارت الدكتورة كاثرين هوف، محطات براكة للطاقة النووية السلمية في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي.
وقامت المسؤولة الأميركية بجولة في المحطة الثانية في براكة التي عاودت إنتاج الكهرباء على نحو تجاري، بعد استكمال عملية إعادة التزود بالوقود، وعقدت اجتماعاً مع الحمادي.
وقالت: «تتطلع الولايات المتحدة إلى استمرار التعاون مع دولة الإمارات للنهوض بقطاع الطاقة النووية السلمية، ولاسيما مع سعي كلا البلدين إلى تحقيق أهدافهما المناخية الطموحة، والحد من الانبعاثات الكربونية على الصعيد العالمي».
