اخبار الرياضة

تنمر على الزوجة الأولي وحب للثانية.. 30 صورة لحكايات الحب وا



08:10 م


الإثنين 11 نوفمبر 2024

كتبت ـ نهى خورشيد:

شهدت الحياة العاطفية لعلي غزال لاعب منتخب مصر وناسيونال ماديرا البرتغالي السابق، العديد من الأحداث والتفاصيل التي لم تكن معلومة إلى حد لمتابعي كرة القدم المصرية.

وعلى غرار العديد من النجوم المصريين، تزوج على غزال للمرة الأولى، من فتاة بلجيكية تدعى “بريتي فان”.

وتعرف على غزال عليها خلال احترافه، وجمعت بينهما قصة حب لمدة ثلاث سنوات ليقرر بعد ذلك الزواج منها، في حفل عائلي أقيم في القاهرة 2015، وأنجب الثنائي طفلين.

وظهرت بريتي رفقة غزال في العديد من الصور، ليتعرض الثنائي إلى هجوم عنيف من قبل الشارع الرياضي المصري.

وخرج غزال ليرد على التنمر الذي تعرض له هو وعائلته في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج “ملعب أون تايم سبورت”:”اكتر حاجة زعلتني اني ماتعرضتش للموضوع ده برا مصر، و يوم ما حصلت حصل في بلدي، بس بعد كده لما الواحد بيقعد يفكر ويشغل دماغه شوية بيعرف، أن الموضوع دلوقتي في السوشيال ميديا بيحصل كتير بين أعمار صغيرة وناس مش متعلمة وبشكل كبير “.

وأضاف:”في حتى ناس متعلمة بس ماعندهمش ثقافة معندهمش عقل يفكروا بي، اللي الناس دلوقتي ماتعرفش تقوله في وشك بتروح من ورا اكونت وتكتبه، فالنسبالي الموضوع عدى بسرعة”.

وعن رد فعل زوجته:” اضايقت طبعا أكيد، بس انا كنت بحاول معرفهاش كل حاجة علشان هي مش مصرية، بس عرفت ما حولتش اني أكبر الموضوع واشرح لها أن الناس بتاخد الموضوع انه هزار، وبقولها أن في ناس قديمة”.

وأكمل:”كان التنمر على بنتي، هي زعلت من الناس اللي كانت بتتنمر علينا، وبالنسبالها الناس دي مش متعلمة وماعندهمش اخلاق”.

وتابع غزال:”في ناس وقفت جنبي كتير، وبدأ يظهر الناس المثقفة اللي بتفهم، اللي استفادته من الموضوع ده أن الناس بدأت تهتم وياخدوا بالهم لان ده بيحصل كتير مع ناس تانية”.

وأتم حديثه قائلا: “لما رجعت مصر مكنتش بعرف اشوف بنتي كتير لأنها دخلت المدرسة في بلجيكا، ومش بعرف اشوفها كتير محتاج إجازتين علشان كمان تشوف اهلي”.

ولم يستمر زواج على غزال من زوجته الأجنبية الأولي، ولم يعلن الثنائي بشكل رسمي عن انفصالهما.

وبعد فترة، أعلن على غزال زواجه الجديد من فتاة مصرية تدعي مريم حسن.

ونشر على غزال العديد من الصور ومقاطع الفيديو من حفل زفافهما، والتي تظهر مدي الحب والانسجام بينهما، حيث كتب نجم مصر السابق عليها:” والله وبقيت معاه”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى