العوامل المرتبطة بزيادة الإصابات بالإكزيما
05:19 م
الجمعة 15 نوفمبر 2024
الإكزيما، أو التهاب الجلد التأتبي، هي حالة جلدية مزمنة تسبب احمرارًا وحكة وجفافًا في الجلد. هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تساهم في ظهورها أو تفاقم أعراضها.
إليك بعض العوامل الرئيسة وفق لما جاء في “مايو كلينك المعني بالصحة.:
عوامل وراثية
تاريخ عائلي: الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإكزيما أو الحساسية هم أكثر عرضة للإصابة بها.
الجينات: هناك بعض الجينات المرتبطة بضعف حاجز الجلد، مما يجعله أكثر عرضة للجفاف والتهيج.
عوامل بيئية
المواد المثيرة للحساسية: مثل حبوب اللقاح، وغبار المنزل، وعث الغبار، ووبر الحيوانات، والأطعمة.
المواد الكيميائية: مثل الصابون، المنظفات، المعطرات، والمواد الحافظة.
التغيرات المناخية: مثل البرد والجفاف.
التلوث: التعرض للملوثات الهوائية يمكن أن يزيد من تهيج الجلد.
عوامل أخرى
العدوى: الإصابة ببعض أنواع البكتيريا أو الفيروسات يمكن أن تزيد من حدة الإكزيما.
الجهاز المناعي: ضعف الجهاز المناعي يمكن أن يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالعدوى والالتهابات الجلدية.
التوتر والضغط النفسي: يمكن أن يؤثر التوتر سلبًا على الجلد ويؤدي إلى تفاقم أعراض الإكزيما.
الأمراض المصاحبة: مثل الربو وحمى القش، غالبًا ما ترتبط بالإكزيما.
الأطعمة: بعض الأطعمة، مثل البيض والمكسرات والحليب، قد تسبب الحساسية وتزيد من حدة الإكزيما لدى بعض الأشخاص.