الأفراد الذين ينطلقون من دافع داخلي يستمرون أكثر في ممارسة النشاط البدني ويتجاوزون المعوقات

الأفراد الذين ينطلقون من دافع داخلي يستمرون أكثر في ممارسة النشاط البدني ويتجاوزون المعوقات حيث يتمكّن هؤلاء الأفراد من الانتماء للعمل الذين يعملونه بغض النظر عن طبيعة هذا العمل سواءً نشاط بدني أو أي نشاط آخر لأن دوافعم له هي دوافع داخليّة، وفي سوف يتم بيان مدى صحة هذه العبارة.

الأفراد الذين ينطلقون من دافع داخلي يستمرون أكثر في ممارسة النشاط البدني ويتجاوزون المعوقات

إن ممارسة الأنشطة البدنيّة بغض النظر عن طبيعتها إذا كانت نابعة من دوافع داخليّة؛ فإن الأفراد حتماً سوف يستمرون في ممارستها وسوف يتجاوزون كل المعوقات، وممارسة الأنشطة البدينة بحد ذاتها تحتاج إلى دوافع داخليّة بحتة، وذلك لأن مارسة الأنشطة البدنية تعتمد بشكل رئيسي على هِمّة الشخص، وقدرته على التحمل، إذاً فإن العبارة: ^[1]

مقالات مقترحة

نرشح لكم قراءة المقالات المقترحة الآتية المرتبطة بذات سياق المقال: