طنين الأذن.. إليك أسبابه المرتبطة بالأدوية وكيفية التعامل مع
11:00 ص
الأربعاء 25 ديسمبر 2024
طنين الأذنين هو حالة شائعة ترتبط غالباً بمشاكل طبية مثل إصابات الأذن، انسداد شمع الأذن، وفقدان السمع المرتبط بالعمر. وبينما لا يوجد علاج نهائي لهذه الحالة، يمكن التخفيف من آثارها عبر تحديد الأدوية التي قد تسبب أو تزيد من الطنين.
الأدوية الشائعة التي قد تسبب الطنين، وفق لما جاء في ” ديلي ميل”.
1. الأسيتامينوفين
الجرعات العالية من الأسيتامينوفين قد تؤدي إلى تلف الأذن الداخلية، ما يزيد من خطر الطنين وفقدان السمع.
2. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية
أدوية مثل الأسبرين والإيبوبروفين قد تسبب طنيناً مؤقتاً عند تناولها بجرعات مرتفعة.
3. مضادات الاكتئاب
بعض مضادات الاكتئاب، خاصة مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRI)، مثل زولوفت وليكسابرو، قد تزيد من الطنين.
4. الأدوية المضادة للصرع
تؤثر على الأذن الداخلية بشكل سام، ما قد يؤدي إلى طنين وفقدان السمع ومشاكل في التوازن.
5. أدوية مضادة للملاريا
مثل الكينين وهيدروكسي كلوروكوين، قد تسبب الطنين عند استخدامها لفترات طويلة.
6. البنزوديازيبين
التوقف المفاجئ عن أدوية مثل زاناكس قد يسبب طنيناً نتيجة تأثيرها على المسارات العصبية.
7. أدوية ضغط الدم
بعض الأدوية المستخدمة لخفض ضغط الدم قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الطنين، خاصة لدى كبار السن.
8. مضادات حيوية من مجموعة الأمينوغليكوزيد
أدوية مثل الأميكاسين والنيومايسين قد تسبب تلفاً في الأذن الداخلية يؤدي إلى الطنين.
9. أدوية العلاج الكيميائي
مثل السيسبلاتين والتاكسين، تزيد من خطر الطنين وقد تسبب تلفاً دائماً في السمع.
10. الأيزوتريتينوين
يُستخدم لعلاج حب الشباب وقد يسبب طنيناً في حالات نادرة.
11. مثبطات مضخة البروتون (PPI)
مثل أوميبرازول، تُستخدم لعلاج الحموضة وقد ترتبط بالطنين في حالات نادرة.
النصائح الوقائية
إذا كنت تعاني من الطنين أثناء تناول أي من هذه الأدوية، استشر مقدم الرعاية الصحية.
قد يتم تعديل الجرعات أو استبدال الأدوية لتقليل الأعراض.
حافظ على مراقبة صحتك السمعية عند استخدام أدوية معروفة بتأثيرها على الأذن.